منتدى رحاب الكلمة
مرحبا بكم في منتدى رحاب الكلمة.أنت غير مشترك معنا سجل الآن
مجانا

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى رحاب الكلمة
مرحبا بكم في منتدى رحاب الكلمة.أنت غير مشترك معنا سجل الآن
مجانا
منتدى رحاب الكلمة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
المواضيع الأخيرة
» اللغة العربية في يومها العالمي 18/12/2023
أنواع القلوب I_icon_minitimeالأربعاء 20 ديسمبر 2023, 10:55 من طرف مدير المنتدى

» العدد الثالث من مجلة " آفاق علمية "
أنواع القلوب I_icon_minitimeالأحد 01 أغسطس 2021, 10:21 من طرف Houcine22

» الشاعر منتميا وملتزما
أنواع القلوب I_icon_minitimeالأحد 14 أكتوبر 2018, 20:12 من طرف مدير المنتدى

» العرب وكرة القدم
أنواع القلوب I_icon_minitimeالإثنين 02 يوليو 2018, 20:10 من طرف مدير المنتدى

» الخامس من يوليو (جويلية) مجددا
أنواع القلوب I_icon_minitimeالإثنين 02 يوليو 2018, 19:42 من طرف مدير المنتدى

» أهلا بشهر التوبة والغفران
أنواع القلوب I_icon_minitimeالأربعاء 07 يونيو 2017, 11:21 من طرف أسير القافية

» لو عثرت بغلة في العراق ...
أنواع القلوب I_icon_minitimeالجمعة 03 مارس 2017, 20:17 من طرف أسير القافية

» مسابقة الدخول إلى مدرسة الدكتوراه بتامنغست
أنواع القلوب I_icon_minitimeالخميس 06 أكتوبر 2016, 16:21 من طرف أسير القافية

» وما بكم من نعمة فمن الله
أنواع القلوب I_icon_minitimeالخميس 06 أكتوبر 2016, 15:58 من طرف أسير القافية

بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

سحابة الكلمات الدلالية

المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 3 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 3 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 53 بتاريخ الأحد 14 أبريل 2019, 17:47
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 1352 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو روفي فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 3419 مساهمة في هذا المنتدى في 1524 موضوع

أنواع القلوب

اذهب الى الأسفل

أنواع القلوب Empty أنواع القلوب

مُساهمة من طرف زهير آل شلابي الخميس 22 أبريل 2010, 15:12

انواع القلوب
ذكر الله تعالى في القرآن الكريم أنواعاً كثيرة من القلوب منها
القلب السليم
وهو الذي يخلص لله وخال من الانحرافات
القلب المنيب
وهو دائم الرجوع والتوبة إلى الله
القلب الوجل
وهو الذي يخاف من الله عز وجل
القلب التقي
وهو الذي يعظّم شــــعائـر الله
القلب الحي
وهو الذي يؤمن بالله ويشكره ولا يكفره
القلب المريض
وهو الذي أصابه مرض مثل الشك أو النفاق
القلب الأعمى
وهو الذي لا يبصر الحق
القلب الآثم
وهو الذي يكتم شهادة الحـــــق
القلب المتكبر
وهو الذي يتكبر على الناس ويجادل في الحق ويحاربه
القلب الغليظ
وهو الذي نُزِعت منه الرأفة والرحمـة
القلب القاسي
وهو الذي لا يعرف الله ولا يذكره
القلب الغافل
وهو الذي يغفل عن أداء دوره ووظيفته في الحياة
اللهم إنا نسألك ولكل مسلم قلباً سليماً ولساناً صادقاً
إن رقة القلوب وخشوعها وانكسارها لخالقها وبارئها منحة من الرحمن وعطية من الديان تستوجب العفو والغفران وتكون حرزا مكينا وحصنا حصينا مكينا من الغي والعصيان ما رق قلب لله عز وجل إلا كان صاحبه سابقا إلى الخيرات مشمرا في الطاعات والمرضاة
ما رق قلب لله عز وجل وانكسر إلا وجدته أحرص ما يكون على طاعة الله ومحبة الله فما ذُكّر إلا تذكر ولا بُصّر إلا تبصر
ما دخلت الرقة إلى القلب إلا وجدته مطمئنا بذكر الله يلهج لسانه بشكره والثناء عليه سبحانه وتعالى
وما رق قلب لله عز وجل إلا وجدت صاحبه أبعد ما يكون عن معاصي الله عز وجل فالقلب الرقيق قلب ذليل أمام عظمة الله وبطش الله تبارك وتعالى
ما انتزعه داعي الشيطان إلا وأنكسر خوفا وخشية للرحمن سبحانه وتعالى
ولا جاءه داعي الغي والهوى إلا رعدت فرائص ذلك القلب من خشية المليك سبحانه وتعالى
القلب الرقيق صاحبه صدّيق وأي صدّيق القلب الرقيق رفيق ونعم الرفيق ولكن من الذي يهب رقة القلوب وانكسارها ومن الذي يتفضل بخشوعها وإنابتها إلى ربها من الذي إذا شاء قلَبَ هذا القلب فأصبح أرق ما يكون لذكر الله عز وجل وأخشع ما يكون لآياته وعظاته من هو سبحانه لا إله إلا هو القلوب بين إصبعين من أصابعه يقلبها كيف يشاء فتجد العبد أقسى ما يكون قلب ولكن يأبى الله إلا رحمته ويأبى الله إلا حلمه وجوده وكرمه حتى تأتي تلك اللحظة العجيبة التي يتغلغل فيها الإيمان إلى سويداء ذلك القلب بعد أن أذن الله تعالى أن يصطفى ويجتبى صاحب ذلك القلب فلا إله إلا الله من ديوان الشقاء إلى ديوان السعادة ومن أهل القسوة إلى أهل الرقة بعد أن كان فظا جافيا لا يعرف معروفا ولا ينكر منكرا إلا ما أشرب من هواه إذا به يتوجه إلى الله بقلبه وقالبه إذا بذلك القلب الذي كان جريئا على حدود الله عز وجل وكانت جوارحه تتبعه في تلك الجرأة إذا به في لحظة واحدة يتغير حاله وتحسن عاقبته ومآله يتغير لكي يصبح متبصرا يعرف أين يضع الخطوة في مسيره أحبتي في الله إنها النعمة التي ما وجدت على وجه الأرض نعمة أجل ولا أعظم منها نعمة رقة القلب وإنابته إلى الله تبارك وتعالى وقد أخبر الله عز وجل أنه ما من قلب يُحرم هذه النعمة إلا كان صاحبه موعودا بعذاب الله قال سبحانه فويل للقاسية قلوبهم من ذكر الله ويل عذاب ونكال لقلوب قست عن ذكر الله ونعيم ورحمة وسعادة وفوز لقلوب انكسرت وخشعت لله تبارك وتعالى لذلك أخواني في الله ما من مؤمن صادق في إيمانه إلا وهو يتفكر كيف السبيل لكي يكون قلبي رقيقا كيف السبيل لكي أنال هذه النعمة فأكون حبيبا لله عز وجل وليا من أوليائه لا يعرف الراحة والدعة والسرور إلا في محبته وطاعته سبحانه وتعالى، لأنه يعلم أنه لن يُحرم هذه النعمة إلا حُرم من الخير شيئا كثيرا ولذلك كم من أخيار تنتابهم بعض المواقف واللحظات يحتاجون فيها إلى من يرقق قلوبهم فالقلوب شأنها عجيب وحاله غريب تارة تقبل على الخير وإذا بها أرق ما تكون لله عز وجل وداعي الله
لو سُألت أن تنفق أموالها جميعا لمحبة الله لبذلت ولو سألت أن تبذل النفس في سبيل الله لضّحت إنها لحظات ينفح فيها الله عز وجل تلك القلوب برحمته وهناك لحظات يتمعر فيها المؤمن لله تبارك وتعالى لحظات القسوة وما من إنسان إلا تمر عليه فترة يقسو فيها قلبه ويتألم فيها فؤاده حتى يكون أقسى من الحجر والعياذ بالله
وللرقة أسباب وللقسوة أسباب
الله تبارك وتعالى تكرم وتفضل بالإشارة إلى بيانها في الكتاب فما رق القلب بسبب أعظم من سبب الإيمان بالله تبارك وتعالى ولا عرف عبد ربه بأسمائه وصفاته إلا كان قلبه رقيقا لله عز وجل وكان وقّافا عند حدود الله لا تأتيه الآية من كتاب الله ويأتيه حديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا قال بلسان الحال والمقال سمعنا وأطعنا غفرانك ربنا وإليك المصير فما من عبد عرف الله بأسمائه الحسنى وتعرف على هذا الرب الذي بيده ملكوت كل شيء وهو يجير ولا يجار عليه إلا وجدته إلى الخير سباق وعن الشر محجام
فأعظم سبب تلين به القلوب لله عز وجل وتنكسر من هيبته المعرفة بالله تبارك وتعالى
السبب الأول أن يعرف العبد ربه
أن يعرفه وما من شيء في هذا الكون إلا ويذكره بذلك الرب يذكره الصباح والمساء بذلك الرب العظيم وتذكره النعمة والنقمة بذلك الحليم الكريم ويذكره الخير والشر بمن له أمر الخير والشر سبحانه وتعالى
فمن عرف الله رق قلبه من خشية الله تبارك وتعالى والعكس بالعكس فما وجدت قلبا قاسيا إلا وجدت صاحبه أجهل العباد بالله عز وجل وأبعدهم عن المعرفة ببطش الله وعذاب الله وأجهلهم بنعيم الله عز وجل ورحمة الله حتى إنك تجد بعض العصاة أقنط ما يكون من رحمة الله وأيئس ما يكون من روح الله والعياذ بالله لمكان الجهل بالله فلما جهل الله جرأ على حدوده وجرأ على محارمه ولم يعرف إلا ليلا ونهارا وفسوقا وفجورا هذا الذي يعرفه من حياته وهذا الذي يعده هدفا في وجوده ومستقبله
لذلك أحبتي في الله المعرفة بالله عز وجل طريق لرقة القلوب ولذلك كل ما وجدت الإنسان يديم العبرة يديم التفكر في ملكوت الله، كلما وجدت قلبه فيه رقة وكلما وجدت قلبه في خشوع وانكسار إلى الله تبارك وتعالى
السبب الثاني
الذي يكسر القلوب ويرققها، ويعين العبد على رقة قلبه من خشية الله عز وجل النظر في آيات هذا الكتاب النظر في هذا السبيل المفضي إلى السداد والصواب.النظر في كتاب وصفه الله بقوله كتاب أحكمت آياته ثم فصلت من لدن حكيم خبير).ما قرأ العبد تلك الآيات وكان عند قرأته حاضر القلب متفكرا متأملا إلا وجدت العين تدمع والقلب يخشع والنفس تتوهج إيمانا من أعماقها تريد المسير إلى الله تبارك وتعالى وإذا بأرض ذلك القلب تنقلب بعد آيات القرآن خصبة طرية للخير ومحبة الله عز وجل وطاعته
ما قرأ عبد القرآن ولا استمع لآيات الرحمن إلا وجدته بعد قرأتها والتأمل فيها رقيقا قد اقشعر قلبه واقشعر جلده من خشية الله تبارك وتعالى كتابا متشابها مثاني تقشعر منه جلود الذين يخشون ربهم ثم تلين جلودهم وقلوبهم إلى ذكر الله ذلك هدى الله يهدي به من يشاء ومن يضلل الله فما له من هاد هذا القرآن عجيب بعض الصحابة تُليت عليه بعض آيات القرآن فنقلته من الوثنية إلى التوحيد ومن الشرك بالله إلى عبادة رب الأرباب سبحانه وتعالى في آيات يسيرة هذا القرآن موعظة رب العالمين وكلام إله الأولين والآخرين ما قرأه عبد إلا تيسرت له الهداية عند قراءته ولذلك قال الله في كتابه ولقد يسرنا القرآن للذكر فهل من مدكر
هل هناك من يريد الذكرى
هل هناك من يريد العظة الكاملة والموعظة السامية هذا كتابنا ولذلك أحبتي في الله ما أدمن قلب، ولا أدمن عبد على تلاوة القرآن وجعل القرآن معه إذا لم يكن حافظا يتلوه آناء الليل وآناء النهار إلا رق قلبه من خشية الله تبارك وتعالى
السبب الثالث
ومن الأسباب التي تعين على رقة القلب وإنابته إلى الله تبارك وتعالى تذكر الآخرة أن يتذكر العبد أنه إلى الله صائر.أن يتذكر أن لكل بداية نهاية وأنه ما بعد الموت من مستعتب وما بعد الدنيا من دار إلا الجنة أو النارفإذا تذكر الإنسان أن الحياة زائلة وأن المتاع فان وأنها غرور حائل دعاه والله ذلك إلى أن يحتقر الدنيا ويقبل على ربها إقبال المنيب الصادق وعندها يرق قلبه ومن نظر إلى القبور ونظر إلى أحوال أهلها انكسر قلبه وكان قلبه أبرأ ما يكون من القسوة ومن الغرور والعياذ بالله ولذلك لن تجد إنسان يحافظ على زيارة القبور مع التفكر والتأمل والتدبر إذ يرى فيها الأباء والأمهات والإخوان والأخوات والأصحاب والأحباب والإخوان والخلان يرى منازلهم ويتذكر أنه قريب سيكون بينهم وأنه جيران بعضهم لبعض قد انقطع التزاور بينهم مع الجيرة وأنه قد يتدانى القبران وبينهما كما بين السماء والأرض نعيما وجحيما
ما تذكر عبد هذه المنازل التي ندب النبي صلى الله عليه وسلم إلى ذكرها إلا رق قلبها من خشية الله تبارك وتعالى ولا وقف على شفير قبر فراءه محفورا فهيأ نفسه أن لو كان صاحب ذلك القبر ولا وقف على شفير قبر فرى صاحبه يدلى فيه فسأل نفسه إلى ماذا يغلق وعى من يُغلق وعلى أي شيء يُغلق؟أيغلق على مطيع أم عاصي أيغلق على جحيم أم على نعيم فلا إله إلا الله هو العالم بأحوالهم وهو الحكم العدل الذي يفصل بينهم ما نظر عبد هذه النظرات ولا استجاشت في نفسه هذه التأملات إلا اهتز القلب من خشية الله وانفطر هيبة لله تبارك وتعالى وأقبل على الله إلى الله تبارك وتعالى إقبال صدق وإنابة وإخبات
أحبتي في الله
أعظم داء يصيب القلب داء القسوة والعياذ بالله ومن أعظم أسباب القسوة بعد الجهل بالله تبارك وتعالى
الركون إلى الدنيا والغرور بأهلها، وكثرة الاشتغال بفضول أحاديثها فإن هذا من أعظم الأسباب التي تقسي القلوب والعياذ بالله تبارك وتعالى. إذ اشتغل العبد بالأخذ والبيع واشتغل أيضا بهذه الفتن الزائلة والمحن الحائلة سرعان ما يقسو قلبه لأنه بعيد عن من يذكره بالله تبارك وتعالى فلذلك ينبغي للإنسان إذا أراد أن يوغل في هذه الدنيا أن يوغل برفق، فديننا ليس دين رهبانية ولا يحرم الحلال سبحانه وتعالى ولم يحل بيننا وبين الطيباتولكن رويداً رويدا فأقدار قد سبق بها القلم وأرزاق قد قضيت يأخذ الإنسان بأسبابها دون أن يغالب القضاء والقدر يأخذها برفق ورضاء عن الله تبارك وتعالى في يسير يأتيه وحمد وشكر لباريه سرعان ما توضع له البركة ويكفى فتنة القسوة نسأل الله العافية منها فلذلك من أعظم الأسباب التي تستوجب قسوة القلب الركون إلى الدنيا وتجد أهل القسوة غالبا عندهم عناية بالدنيا يضحون بكل شيء يضحون بأوقاتهم يضحون بالصلوات يضحون بارتكاب الفواحش والموبقات ولكن لا تأخذ هذه الدنيا عليهم لا يمكن أن يضحي الواحد منهم بدينار أو درهم منها فلذلك دخلت هذه الدنيا إلى القلب والدنيا شُعب الدنيا شُعب ولو عرف العبد حقيقة هذه الشُعب لأصبح وأمسى ولسانه ينهج إلى ربه ربي نجني من فتنة هذه الدنيا فإن في الدنيا شُعب ما مال القلب إلى واحد منها إلا استهواه لما بعده ثم إلى ما بعده حتى يبعد عن الله عز وجل وعنده تسقط مكانته عند الله ولا يبالي الله به في واد من أودية الدنيا هلك والعياذ بالله هذا العبد الذي نسي ربه وأقبل على هذه الدنيا مجلا لها مكرما فعظّم ما لا يستحق التعظيم واستهان بمن يستحق الإجلال والتعظيم والتكريم سبحانه وتعالى فلذلك كانت عاقبته والعياذ بالله من أسوء العواقب ومن أسباب قسوة القلوب بل ومن أعظم أسباب قسوة القلوب الجلوس مع الفساق ومعاشرة من لا خير في معاشرته ولذلك ما ألف الإنسان صحبة لا خير في صحبتها إلا قسي قلبه من ذكر الله تبارك وتعالى ولا طلب الأخيار إلا رققوا قلبه لله الواحد القهار ولا حرص على مجالسهم إلا جاءته الرقة شاء أم أبى جاءته لكي تسكن سويداء قلبه فتخرجه عبدا صالحا مفلحا قد جعل الآخرة نصب عينيه لذلك ينبغي للإنسان إذا عاشر الأشرار أن يعاشرهم بحذر وأن يكون ذلك على قدر الحاجة حتى يسلم له دينه فرأس المال في هذه الدنيا هو الدين اللهم إنا نسألك بأسمائك الحسنى وصفاتك العلا أن تهب لنا قلوبا لينة تخشع لذكرك وشكرك اللهم إنا نسألك قلوبا تطمئن لذكرك اللهم إنا نسألك اللسنة تلهج بذكرك اللهم إنا نسألك إيمانا كاملا ويقينا صادقا وقلبا خاشعا وعلما نافعا وعملا صالحا مقبولا عندك يا كريما اللهم إنا نعوذ بك من الفتن ما ظهر منها وما بطن.
زهير آل شلابي
زهير آل شلابي
عضو مشارك
عضو مشارك

عدد المساهمات : 44
نقاط : 5464
تاريخ التسجيل : 18/04/2010

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى