المواضيع الأخيرة
بحـث
سحابة الكلمات الدلالية
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
مدير المنتدى | ||||
أسير القافية | ||||
ونشريس | ||||
محب العلماء | ||||
هويدا | ||||
حمداوي عبد الرحمان بن قاس | ||||
شوقي نذير | ||||
الأصيل | ||||
تحيا الجزائر | ||||
عبدالله بن حامو |
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 13 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 13 زائر :: 2 عناكب الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 53 بتاريخ الأحد 14 أبريل 2019, 17:47
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 1352 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو روفي فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 3419 مساهمة في هذا المنتدى في 1524 موضوع
تأبينية المغفور له الشيخ محمد الزاوي تغمده الله بواسع رحمته
صفحة 1 من اصل 1
تأبينية المغفور له الشيخ محمد الزاوي تغمده الله بواسع رحمته
في أربعينية الشيخ المغفور له محمد الزاوي
الكوكب الآفل
نشى القلب حزنا إن ترى الطرف عاصيا
ولم يخش جرما أن يبثك ما بيا
لئن ذدت دمعي عن هواك مخافة
فخذ نبض هذا القلب لو كان كافيا
فزعت بآمالي أعلل وصلها
أرتق ما قد هيض منها مواسيا
أوزع أفراحا و بشر فضيلة
وأصدح في عرس الهداية شاديا
إلى إن تولاك الحمام معجلا
ونادى منادي الحق ألا تلاقيا
أيا شيخنا كيف الرحيل برغمنا
أما خفت من بعد الفراق المواليا
أيا شيخنا كيف العزاء لصبنا
وفي القلب أشواق إليك كما هيا
أبا أحمد و الناس تتبع شيخها
فكيف أتاك الشيخ يرجو التدانيا
أبهت لنفسي أبتغي نصح حزنها
فما زادها الإنـصاح إلا تماديا
ورحت أمد الخطو في كل خطوة
تذكرني عهدا لجودك ماضيا
تملكني التذكار حتى أفاض بي
إلى مسجد يبكيك شيخا وهاديا
زهى بك مشكاة توهج ضوءها
من الكوكب الدري يغشى اللياليا
وقفت أمام الباب أقرأ نبضه
ترنحت الأقفال كلمى بواكيا
تحسست صوتا قد تحشرج خفته
يقول تمهل صار شيخك نائيا
دخلت وفي القلب اضطرام حنينه
يؤجج فـيّ الذكريات الخوافيا
إلى إن عدمت الرشد ممّا يشوبني
فأذرفت دمعا خانه الصبر قانيا
أشحت بوجهي عن خوالج جمة
إلى المنبر المحزون أتلو التعازيا
تولّهَ مهموما بنأي خطيبه
نشى من أساه لا يجيبك ساهيا
فقمت إلى المحراب ربع سجوده
فصحت به مهلا فــهــوّم غافيا
أعدد من فرطي أثار جبينه
كأني على زهو أعد النواصيا
ترنح بي ظهري إلى عرصاته
فـخـيّمت الأطياف تحدو المناجيا
فهام بي التذكار ـ يجمع عنده
رجالا من الماضين قبلك ـ ساخيا
كأطياف أنوار وجوه أحبة
كرام هنا كانوا لديك عوافيا
فأذن فيهم بالرحيل رحيلهم
فلبّوا نداء الحق فاهتجت ناعيا
مجالسهم تندى بجودك أنها
جباه سجود تبتـغي العفو شافيا
هم الكاظمون الغيظ في كل محنة
و عن قدرة يعفون صفحا مواتيا
فيسقون بالإحسان نبع ودادهم
يرونك أوفى الواعظين معانيا
إذا قلت لبّوا عن صفاء سريرة
فما زدتهم في الحق إلا تـفانيا
كفعلك في جيل تربّى على الهدى
نزلت به حبّا وعلما وراعيا
فأعددت من نبض الرسالة سيره
على حكمة تدني إليه الدواليا
أيا شيخنا عز اللقاء و نابني
طفوق أسى الخنساء يلهب باليا
تعوّذني صبر الحليم من الرضا
تجرّعت في البلوى كؤوس مآسيا
ومازلت أمضي الهم أنبش جبه
عزاني غيابات لديه دواهيا
ولي ذكريات جلّـهن تـعيدني
إلى سنوات قد تماهت ثوانيا
فهن ربيع العمر قد أدرك المنى
من المسجد الميمون يذكي آماليا
فسمّيته يمناً علي ابن طالب
فكنت عليّاً في خطاه مناديا
سليل أبي بكر خليل نبيـّنا
أرحت إلى الصديق تنهي التناجيا
حفيد أبي حفصٍ لخير أبوة
تعيد من الفاروق حزما وراعيا
ومن جود عثمان أتاك عطاءه
وها لابن عفان تهز الدواليا
تصون لوجه الحر ماء حياءه
ولو سرت محتوما على الشوك حافيا
فكم من جليل قد رآك هنا كما
رأى الخضر موسى في الرؤى متساميا
وما البر إلا ما تـــقـــدّمه يد
من الجود و الأنداء لله صافيا
فعفو أمير الفقه يا شيخ متنه
أمالك قد ألقى إليك التدانيا
تشف بفهم الشافعيّ حصافة
على مذهب النعمان ترسي المعانيا
تحيطك تقوى من لدنِّ ابن حنبل
سفحت لديها في اتزان الخوابيا
ورحت تصوغ الأشعريَّ إمامة
تشيّد من علم الكلام المبانيا
وتنهل من بحر الجنيديِّ لؤلؤً
تصوّفه يرقي النفوس مداويا
ومن منقذ سن الغزالي تهافتا
فرحت بإحياء العلوم مناديا
أخالك في سمط البخاري محدثا
وما مسلم إلا النهى متساميا
أرى زمخشريّا من لطائف لفظه
تـلــــقـــّنه للجيل علما مواليا
ونورا على نهج البلاغة كنته
إلى سيبويه بتّ تلقي المراسيا
نسجت من التفسير أسماط عسجد
إلى ابن كثير تبتــغي الدر صافيا
قديم تناغيه وتجمع شمله
حديث تـجليه إلى الناس باديا
أصالة أقوال على خير سيرة
وتأصيل مدلول يؤرّق ناسيا
فمن للخليل الآن يشرح متنه
ومختصرا أعيا الورى بات عاصيا
ومن للورى في شرح متن ابن عاشر
إذا كنت عن خير المجالس نائيا
ومن للمعهد السامي يربي أيمه
صنيعك فيهم صار يا شيخ راعيا
ومن لصغير قرح الدمع جفنه
يزق كأفراخ الخميلة باكيا
فأنت لذات البين ما عشت مصلح
تشقّ لظمآن الحياة السواقيا
وكابن عياض تجتبيك شيوخه
بـغنيته حتى تساميت قاضيا
ألا تلك أيام خلت بجميلها
هو العمر بيد بعدها صار خاليا
من الحمق حقا أن يجوب مهاجر
على كلف صفر اليدين الفيافيا
أيا شيخنا حلّت بنا سنن الألى
وصار خبيثا ينكأ الجرح داميا
وما عاد للعهد الذي كنت تبتـغي
ضياء وصار الطعن في الحق هاميا
فكم من شيوخ جرّحوهم سفاهة
شباب تصدوا بالغرور الفتاويا
فلا أحد ينجو بناصع عرضه
إذا كان رهنا للشماتة ساهيا
وها منطق الأشياء صار نـقيضه
إلى الناس حكما و الأساس المدانيا
وقد هالني من هول فيما تنطعوا
وعدت غريباً ماسك الجمر باكيا
شظايا الروى الوثــقى لدنيا تطايرت
وقد صار قرآني فهوماً عوافيا
و شاحت مرايا العلم بعد نـصوعـها
و شاهت وجوه الحق لم تلق راقيا
فصرت كمجنون يخـبئ ذاته
يخاف إذا ضاءت خبت متلاشيا
أيـجبر في عرف الزجاجة كسرها
وكلي زجاج قد سجى متداعيا
فما نـفع ما نحصي من العلم و الرؤى
ومن فلسفات تترك الفكر ساديا
و للمال أرقى الفلسفات أجلها
يـنمــقها إعلامه متـــخاذيا
على مسمع منّي أهانوا نـبـيّـنا
ونحن إلى القرآن نمضي هوافيا
كتاب قرأناه لموتى عساهم
به يعملون الآن شرعا موافيا
فهل ينـفع الأحياء في العصر حكمه
فكم تنعبون الآن سكرى سوافيا
تـصدع فكري ما يقال و يـفـترى
و نـبض كتاب الله قد بات خابيا
كم اتخذوا حمقا هواهم إلاهــهم
وكم نسبوا للدين عمدا المساويا
ومن ضلّ عن نور الرحيم بـفكره
يرى جنة في النار تلقي الدواليا
ولولا التقى ما كنت إلا نـعيقهم
ولولا رؤى الإيمان ما كنت ناجيا
فـفيم بكائي و النفوس صبية
تـشدو للذات الحياة الأمانيا
و فـيم احتراقي و العـقول غريرة
فـيـأنـفــها كنه الكتابة جافيا
فـمفـهوم دنيانا غدا عكس ما مضى
فلن تستطيع البت يوما مداويا
أعوذ برب الناس من شر غاسق
ومن نافــثات تترك الحلم ساديا
ومن ذاريات في مدى الأرض صرصر
تشـتّتنا فكراً لدى الدين واهيا
فيا رب حـبـّبنا إليك وخـصّنــــا
لدى نعمة الإسلام فكرا مواتيا
وخص شيخنا صفـحا جميلا بهـيبة
وجاوره قربا من نبـيّك دانيا
من قلب تلميذه مبروك بيبي بالنوي
الكوكب الآفل
نشى القلب حزنا إن ترى الطرف عاصيا
ولم يخش جرما أن يبثك ما بيا
لئن ذدت دمعي عن هواك مخافة
فخذ نبض هذا القلب لو كان كافيا
فزعت بآمالي أعلل وصلها
أرتق ما قد هيض منها مواسيا
أوزع أفراحا و بشر فضيلة
وأصدح في عرس الهداية شاديا
إلى إن تولاك الحمام معجلا
ونادى منادي الحق ألا تلاقيا
أيا شيخنا كيف الرحيل برغمنا
أما خفت من بعد الفراق المواليا
أيا شيخنا كيف العزاء لصبنا
وفي القلب أشواق إليك كما هيا
أبا أحمد و الناس تتبع شيخها
فكيف أتاك الشيخ يرجو التدانيا
أبهت لنفسي أبتغي نصح حزنها
فما زادها الإنـصاح إلا تماديا
ورحت أمد الخطو في كل خطوة
تذكرني عهدا لجودك ماضيا
تملكني التذكار حتى أفاض بي
إلى مسجد يبكيك شيخا وهاديا
زهى بك مشكاة توهج ضوءها
من الكوكب الدري يغشى اللياليا
وقفت أمام الباب أقرأ نبضه
ترنحت الأقفال كلمى بواكيا
تحسست صوتا قد تحشرج خفته
يقول تمهل صار شيخك نائيا
دخلت وفي القلب اضطرام حنينه
يؤجج فـيّ الذكريات الخوافيا
إلى إن عدمت الرشد ممّا يشوبني
فأذرفت دمعا خانه الصبر قانيا
أشحت بوجهي عن خوالج جمة
إلى المنبر المحزون أتلو التعازيا
تولّهَ مهموما بنأي خطيبه
نشى من أساه لا يجيبك ساهيا
فقمت إلى المحراب ربع سجوده
فصحت به مهلا فــهــوّم غافيا
أعدد من فرطي أثار جبينه
كأني على زهو أعد النواصيا
ترنح بي ظهري إلى عرصاته
فـخـيّمت الأطياف تحدو المناجيا
فهام بي التذكار ـ يجمع عنده
رجالا من الماضين قبلك ـ ساخيا
كأطياف أنوار وجوه أحبة
كرام هنا كانوا لديك عوافيا
فأذن فيهم بالرحيل رحيلهم
فلبّوا نداء الحق فاهتجت ناعيا
مجالسهم تندى بجودك أنها
جباه سجود تبتـغي العفو شافيا
هم الكاظمون الغيظ في كل محنة
و عن قدرة يعفون صفحا مواتيا
فيسقون بالإحسان نبع ودادهم
يرونك أوفى الواعظين معانيا
إذا قلت لبّوا عن صفاء سريرة
فما زدتهم في الحق إلا تـفانيا
كفعلك في جيل تربّى على الهدى
نزلت به حبّا وعلما وراعيا
فأعددت من نبض الرسالة سيره
على حكمة تدني إليه الدواليا
أيا شيخنا عز اللقاء و نابني
طفوق أسى الخنساء يلهب باليا
تعوّذني صبر الحليم من الرضا
تجرّعت في البلوى كؤوس مآسيا
ومازلت أمضي الهم أنبش جبه
عزاني غيابات لديه دواهيا
ولي ذكريات جلّـهن تـعيدني
إلى سنوات قد تماهت ثوانيا
فهن ربيع العمر قد أدرك المنى
من المسجد الميمون يذكي آماليا
فسمّيته يمناً علي ابن طالب
فكنت عليّاً في خطاه مناديا
سليل أبي بكر خليل نبيـّنا
أرحت إلى الصديق تنهي التناجيا
حفيد أبي حفصٍ لخير أبوة
تعيد من الفاروق حزما وراعيا
ومن جود عثمان أتاك عطاءه
وها لابن عفان تهز الدواليا
تصون لوجه الحر ماء حياءه
ولو سرت محتوما على الشوك حافيا
فكم من جليل قد رآك هنا كما
رأى الخضر موسى في الرؤى متساميا
وما البر إلا ما تـــقـــدّمه يد
من الجود و الأنداء لله صافيا
فعفو أمير الفقه يا شيخ متنه
أمالك قد ألقى إليك التدانيا
تشف بفهم الشافعيّ حصافة
على مذهب النعمان ترسي المعانيا
تحيطك تقوى من لدنِّ ابن حنبل
سفحت لديها في اتزان الخوابيا
ورحت تصوغ الأشعريَّ إمامة
تشيّد من علم الكلام المبانيا
وتنهل من بحر الجنيديِّ لؤلؤً
تصوّفه يرقي النفوس مداويا
ومن منقذ سن الغزالي تهافتا
فرحت بإحياء العلوم مناديا
أخالك في سمط البخاري محدثا
وما مسلم إلا النهى متساميا
أرى زمخشريّا من لطائف لفظه
تـلــــقـــّنه للجيل علما مواليا
ونورا على نهج البلاغة كنته
إلى سيبويه بتّ تلقي المراسيا
نسجت من التفسير أسماط عسجد
إلى ابن كثير تبتــغي الدر صافيا
قديم تناغيه وتجمع شمله
حديث تـجليه إلى الناس باديا
أصالة أقوال على خير سيرة
وتأصيل مدلول يؤرّق ناسيا
فمن للخليل الآن يشرح متنه
ومختصرا أعيا الورى بات عاصيا
ومن للورى في شرح متن ابن عاشر
إذا كنت عن خير المجالس نائيا
ومن للمعهد السامي يربي أيمه
صنيعك فيهم صار يا شيخ راعيا
ومن لصغير قرح الدمع جفنه
يزق كأفراخ الخميلة باكيا
فأنت لذات البين ما عشت مصلح
تشقّ لظمآن الحياة السواقيا
وكابن عياض تجتبيك شيوخه
بـغنيته حتى تساميت قاضيا
ألا تلك أيام خلت بجميلها
هو العمر بيد بعدها صار خاليا
من الحمق حقا أن يجوب مهاجر
على كلف صفر اليدين الفيافيا
أيا شيخنا حلّت بنا سنن الألى
وصار خبيثا ينكأ الجرح داميا
وما عاد للعهد الذي كنت تبتـغي
ضياء وصار الطعن في الحق هاميا
فكم من شيوخ جرّحوهم سفاهة
شباب تصدوا بالغرور الفتاويا
فلا أحد ينجو بناصع عرضه
إذا كان رهنا للشماتة ساهيا
وها منطق الأشياء صار نـقيضه
إلى الناس حكما و الأساس المدانيا
وقد هالني من هول فيما تنطعوا
وعدت غريباً ماسك الجمر باكيا
شظايا الروى الوثــقى لدنيا تطايرت
وقد صار قرآني فهوماً عوافيا
و شاحت مرايا العلم بعد نـصوعـها
و شاهت وجوه الحق لم تلق راقيا
فصرت كمجنون يخـبئ ذاته
يخاف إذا ضاءت خبت متلاشيا
أيـجبر في عرف الزجاجة كسرها
وكلي زجاج قد سجى متداعيا
فما نـفع ما نحصي من العلم و الرؤى
ومن فلسفات تترك الفكر ساديا
و للمال أرقى الفلسفات أجلها
يـنمــقها إعلامه متـــخاذيا
على مسمع منّي أهانوا نـبـيّـنا
ونحن إلى القرآن نمضي هوافيا
كتاب قرأناه لموتى عساهم
به يعملون الآن شرعا موافيا
فهل ينـفع الأحياء في العصر حكمه
فكم تنعبون الآن سكرى سوافيا
تـصدع فكري ما يقال و يـفـترى
و نـبض كتاب الله قد بات خابيا
كم اتخذوا حمقا هواهم إلاهــهم
وكم نسبوا للدين عمدا المساويا
ومن ضلّ عن نور الرحيم بـفكره
يرى جنة في النار تلقي الدواليا
ولولا التقى ما كنت إلا نـعيقهم
ولولا رؤى الإيمان ما كنت ناجيا
فـفيم بكائي و النفوس صبية
تـشدو للذات الحياة الأمانيا
و فـيم احتراقي و العـقول غريرة
فـيـأنـفــها كنه الكتابة جافيا
فـمفـهوم دنيانا غدا عكس ما مضى
فلن تستطيع البت يوما مداويا
أعوذ برب الناس من شر غاسق
ومن نافــثات تترك الحلم ساديا
ومن ذاريات في مدى الأرض صرصر
تشـتّتنا فكراً لدى الدين واهيا
فيا رب حـبـّبنا إليك وخـصّنــــا
لدى نعمة الإسلام فكرا مواتيا
وخص شيخنا صفـحا جميلا بهـيبة
وجاوره قربا من نبـيّك دانيا
من قلب تلميذه مبروك بيبي بالنوي
بالنوي مبروك- عضو مشارك
- عدد المساهمات : 35
نقاط : 5422
تاريخ التسجيل : 19/04/2010
العمر : 52
الموقع : ritamabrouk@gmail.com
مواضيع مماثلة
» قصيدة رثاء الشيخ محمد باي بلعالم رحمه الله
» ترجمة : فضيلة الشيخ محمد باي بلعالم ( الشيخ باي)
» محمد ولد الشيخ .. عمر قصير في الشعر والقصة
» أبانا شيخنا الزاوي كتبت يوم 05 جويلية يوم وفاته
» صدور كتاب عن الشيخ محمد بن بن يوسف نذير شيخ زاوية سيدي بلعموري
» ترجمة : فضيلة الشيخ محمد باي بلعالم ( الشيخ باي)
» محمد ولد الشيخ .. عمر قصير في الشعر والقصة
» أبانا شيخنا الزاوي كتبت يوم 05 جويلية يوم وفاته
» صدور كتاب عن الشيخ محمد بن بن يوسف نذير شيخ زاوية سيدي بلعموري
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأربعاء 20 ديسمبر 2023, 10:55 من طرف مدير المنتدى
» العدد الثالث من مجلة " آفاق علمية "
الأحد 01 أغسطس 2021, 10:21 من طرف Houcine22
» الشاعر منتميا وملتزما
الأحد 14 أكتوبر 2018, 20:12 من طرف مدير المنتدى
» العرب وكرة القدم
الإثنين 02 يوليو 2018, 20:10 من طرف مدير المنتدى
» الخامس من يوليو (جويلية) مجددا
الإثنين 02 يوليو 2018, 19:42 من طرف مدير المنتدى
» أهلا بشهر التوبة والغفران
الأربعاء 07 يونيو 2017, 11:21 من طرف أسير القافية
» لو عثرت بغلة في العراق ...
الجمعة 03 مارس 2017, 20:17 من طرف أسير القافية
» مسابقة الدخول إلى مدرسة الدكتوراه بتامنغست
الخميس 06 أكتوبر 2016, 16:21 من طرف أسير القافية
» وما بكم من نعمة فمن الله
الخميس 06 أكتوبر 2016, 15:58 من طرف أسير القافية