المواضيع الأخيرة
بحـث
سحابة الكلمات الدلالية
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
مدير المنتدى | ||||
أسير القافية | ||||
ونشريس | ||||
محب العلماء | ||||
هويدا | ||||
حمداوي عبد الرحمان بن قاس | ||||
شوقي نذير | ||||
الأصيل | ||||
تحيا الجزائر | ||||
عبدالله بن حامو |
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 6 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 6 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 53 بتاريخ الأحد 14 أبريل 2019, 17:47
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 1352 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو روفي فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 3419 مساهمة في هذا المنتدى في 1524 موضوع
'سؤال الحداثة في الأدب'
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
'سؤال الحداثة في الأدب'
'سؤال الحداثة في الأدب'
د. عبد الرحيم جيران (أكاديمي مغربي)
تقتضي مناقشة هذا الموضوع نوعا من المغامرة، لأن كثيرا من الأدبيات قد دبجت في هذا المجال، لكن سنجعل من استعادة المفهوم معيارا للنقاش حتى تكون التكلفة أقل. لا شك أن الحداثة سترسي دعائمها في القرن التاسع عشر بأوروبا، وستتخذ لها مضمونا إعادة بناء الحقيقة- من حيث هي استهداف لفهم العالم والكون في صيرورتهما المستقلة- بهجران الأفكار التي تستند إلى ما هو غير منتم إلى صيرورة العقل، أو الفكر منزها عن الاستعمال الدوغماطيقي، أو الديني، أو الغيبي.
وفي الحقيقة لم يكن القرن التاسع عشر سوى الزمن الذي اكتست فيه الحداثة بهذا المعنى صياغتها المثلى، حتى لا نقول النهائية، لأنها تعد مشروعا مفتوحا- وفق هابرماس- على المستقبل. أما صيرورتها فتصعد إلى القرن التاسع عشر؛ حيث اكتُشفت أهمية البصر في فهم العالم، ولا نعني بذلك ما سيتمخض عن الإعلاء من أهمية استعمال العين، وتوسيع قدراتها بمغالبة عجزها، من نتائج في مجال العلوم، وظهور الفكر التجريبي، وإنما ما سيحدث في الفنون، وبخاصة فن الرسم، من تحولات جذرية؛ حيث سيغادر الرسم الكنيسةّ، ويتحرر من رعايتها بتحرر الفنان- في اكتساب رزقه- من وصايتها، وينتقل إلى فيما بعد إلى المتحف، ويصير بضاعة قابلة للتداول، ومدرة للرزق. وهنا ستنتقل موضوعات الرسم من محتواها الديني، وما يستلزمه من نمطيات أسلوبية إلى موضوعات يكون في صلب اهتمامها الإنسان في تكويناته المختلفة، ويتجه الأسلوب إلى ما هو تفاصيل دقيقة، مع اهتمام بخلفيات تنتمي إلى عالم الطبيعة أو ما هو واقعي، إلى جانب الاهتمام بالحركة، والتقاسيم، والانفعالات. هذا الأمر نفسه سيحدث مع ظهور الرواية بوصفها جنسا يعبر عن بزوغ عالم جديد يصطحب معه تحولا في النظر إلى جريان الحدوث. ونريد الإشارة بذلك إلى ظهور رواية 'دون كيخوطي' لسرـانتس. مع هذه الرواية لم يعد العالم المسرود يقدم انطلاقا من هيمنة حقيقة جاهزة ومعطاة سلفا، حقيقة يعمل جريان الحدوث على تجسيمها على نحو متغاير في الزمن على مستوى تغيير عناصر الحبكة مع الإبقاء على حبكة الحقيقة الأزلية كما هي؛ كما أن الشخصية لم تعد أيضا جاهزة، تولد مكتملة غير ناقصة ولا تحتاج إلى تجريب نفسها، ولم تعد تجسد كلا غير قابل للانقسام. فمع هذه الرواية تتعرض الحقيقة الأزلية إلى التمزق، ويصير البطل معرضا إلى تجريب نفسه باستمرار، وعليه أن يفشل، ويكرر التجربة لكي يتعلم. كما أن السرد سيحفل مع هذه الرواية بعناصر الحياة الجارية من طعام، وملبس، وكلام، ووصف للأشياء...الخ. ويتعرض الكلّ المُميِّز لشخصية البطل إلى التمزق، فهو ذميم، ونحيل، وملابسه تثير الشفقة، كما أنه يُقدَّم وكأن به مسّ من الجنون، ومن ثمة يُدمَّر ذلك الكلّ الذي ميز البطل في السرود القديمة، والذي تتضام داخله خاصيات الجمال والقوة والذكاء.
نستنتج من هذين المثالين الخاصين بالقرن السادس عشر خاصيتين هما: الاحتفاء بما هو إنساني يتلع من الحياة اليومية، وتنسيب الواقع والعالم. وهما خاصيتان حاسمتان في كل حداثة فنية في نظري. وستعمل القرون التالية على تطويرهما، من دون اختفاء تام لما يضادهما. غير أن القرن التاسع عشر سيحسم على نحو جد مكتمل في بناء هاتين الخاصيتين، لكنه سيعمل على مساءلة الشكل الذي يتم به تجسيمهما؛ أي في طريقة التمثيل، ولا نقول هنا بانتفاء التمثيل، واستبدال الأساليب بهما، كما يذهب إلى ذلك روبرت هولُب، وإنما بتغيير في أسلوب التمثيل. وسيحدث ذلك على يد كل من بودلير في الشعر؛ حيث سيتم الاحتفاء بالعابر وجعله مركزا في النظرة الجمالية إلى العالم وتمثيله، وكوستا فلوبير في الرواية؛ حيث سيتجه تمثيل العالم إلى الاهتمام بالأسلوب الذي يُقدَّم به، والعناية بالوصف ولغته. كما ستكتسب الحداثة الجمالية ابتداء من القرن التاسع عشر خاصية ثالثة تتمثل في الإلحاح على المغايرة المستمرة؛ أي تحمل الكاتب قدر إيجاد أسلوبه الخاص المميز عن طريق وضع مسافة تجاه ما سبقه من إنجازات؛ وذلك تماشيا مع الملمح الفرداني للمجتمع البورجوازي.
لم تكن الحداثة الجمالية في الغرب مقطوعة الصلة بالواقع الفكري والسياسي والاقتصادي والاجتماعي، بل كانت وثيقة الصلة به. بمعنى أن الحداثة الجمالية كانت تنتج داخل سياق حداثي أشمل. وهذا السياق ابتدأ مع الثورة الفرنسية سياسيا، ومع حركة التنوير الأوروبية، ومع كانط الذي أعطى للحداثة معالمها، وبخاصة على مستوى التمييز بين الحقول المختلفة، بين العقل النظري، والأخلاق، وعلم الجمال. هذه الصياغة لتمايز الحقول على نحو كوني سيتيح للفن إمكان تدعيم استقلاله، وأن يبحث عن خصوصيته بعيدا عن كل وصاية من قبل حقول أخرى. وهذا ما سمح للفن بأن يحول ذاته إلى موضوع لنفسه؛ أي أن يتملك القدرة على تأمل ذاته، سواء أمن داخل النصوص المنتجة، أم من خلال السجالات حول طبيعة الفن ووظيفته. وأظن أن هذا الأمر يعد خاصية رابعة محددة للحداثة الجمالية.
هل عرفنا نحن العرب الحداثة الفنية؟ وإذا ما كنا عرفناها هل حدثت بالصيرورة ذاتها؟ وهل تحصل لنا الوعي بما يجب فعله في صددها؟ قبل الإجابة عن هذه الأسئلة لا بأس من طرح سؤال آخر عام: هل عرف العرب فعلا شيئا يمكن أن يكون محتوى محدِّدا لمفهوم الحداثة؟ لا أظن. ويجب ألا نخلط مفهوم النهضة به. فهذا المفهوم الذي كتب حوله الشيء الكثير، وأريد له أن يكون عنوان مرحلة برمّتها يحتاج إلى إعادة نظر بدوره. ذلك أننا لم نكن أمام نهضة بقدر ما كنا أمام ما أسميه بالتنهيض. ومعنى ذلك أن فعل النهضة يعد سلوكا يحدث بمحض اختيار ذاتي، أما حين يحدث وفق رغبة غيرية، أي يفرض من الخارج على الذات، فلا يعد كذلك، وإنما يمكن عده تنهيضا. فأوروبا وجدت نفسها في حاجة إلى توسيع نفوذها، لا السياسي فحسب، وإنما أيضا الاقتصادي بحثا عن أسواق تستوعب منتوجها الصناعي. ولذلك كان عليها أن تصدر إلى العالم الآخر- غير الصناعي ما يجعل استعمال منتوجها ممكنا، وحاجة ملحة؛ أي المعرفة اللازمة لذلك. وأمر من هذا القبيل كان يفرض عليها أن تدفع الهامش المستوعب لصناعتها إلى الاندماج في ثقافتها، لا من حيث هي اختيارات فكرية، ولكن من حيث هي نمط استهلاكي. ومن ثمة كان لزاما عليها- لكي تصدر المبضع، أو الغليون، أو الملاعق، أو القلم ...الخ- أن تُعدّ من يتقن استعمال هذه الأشياء، وأن تجعله ينظر إلى المستورد من البضاعة وكأنها حاجة من حاجاته التي لا يمكن الاستغناء عنها. وبالتالي كان لزاما أن تُوجَد فئات داخل هذه المجتمعات تعمل على تبني ثقافتها الاستهلاكية، وإشاعتها داخلها. كل شيء ابتدأ من هذه الحكاية البسيطة، لكن هذه الحكاية البسيطة غير كافية لفهم ما جرى، فهناك حكاية أخرى لا بد من سردها.
لم يعرف العالم العربي سياق ممكنا للحداثة، ولا شروطها الممهدة لها، ببساطة لأن السند الاجتماعي الذي ينتجها والماثل في الطبقة البورجوازية لم يكن متوفرا، وما زال الأمر كذلك. ما كان متوفرا وما زال هو طبقة ريعية. فالطبقة البورجوازية في الغرب يقوم مدار اغتنائها على الرأسمال الموضوعي الذي ينمو بالاتكاء على الجهد والعمل، بينما ينمو رأسمال الطبقة الريعية متكئا على الانتسابات التقليدية (الدين- النفوذ- العرق والنسب- الولاءات...الخ). فكل مكتسبات الحداثة من حرية في التفكير، وعقل، وحريات عامة، وحقوق الإنسان تناقض مصلحة الطبقة الريعية لأنها ترى فيها مقوضا لوسائل تحصيل الربح. وهذا ما منع من أن تكون المجتمعات العربية ديموقراطية ومنخرطة في العصر. وهذه الحكاية الثانية تسمح لنا بفهم كيف تتعامل مجتمعاتنا مع الحداثة التي تتسلل عبر ما هو استهلاكي. إنها تتعامل معها بوصفها نتاجا تقنيا لا أقل ولا أكثر، ومن ثمة ما يُمظهر من هذه الحداثة المتسللة هو الشكل لا المحتوى.
فهل يسمح هذا السياق بظهور حداثة في الأدب؟ للإجابة عن هذا السؤال، لا بد من الإقرار بمقدمة لا بد منها. وهي أن الحداثة كونية، وليست حكرا على مجتمع دون آخر. وبحسب هذه المقدمة، لا بد أن ينخرط الأدب- في العالم العربي- في هذه الحركة الكونية. ومن ثمة لا يمكن نفي صفة الحداثة عن الأدب الحديث في العالم العربي، لا من حيث كونه يتسم بالجدة قياسا إلى موروث ما، ولكن بوصفه حاملا لقيم الحرية، والعدالة، والتنوير، بيد أنها حداثة ناقصة. فلا شك أن ظهور حركة الشعر الحديث والرواية والقصة القصيرة وشيوع المسرح يعد اختيارت دالة على جنوح نحو أشكال أخرى في التعبير جديدة ووافدة من الغرب، ولم يكن هذا الظهور مجرد نزعة متولدة عن المثاقفة، بقدر ما كان حاجة ماسة نابعة من انبثاق فئات وسطى نالت حظا من التعليم. هذه الفئات وجدت نفسها في مرحلة تحول فاصل بين حقبتين: حقبة تاريخ منهك يحتضر، وحقبة زمن يتأسس من دون أن تكون معالم تشكله واضحة، ومن دون وجود رؤية مستقبلية يتكتل حولها المجتمع. ومن ثمة كان لزاما على هذه الفئات الوسطى أن تبحث عن أشكال فنية جديدة للتعبير عن هذه المرحلة التي تُمفصَل فيها الحقبتان في هيئة أزمة حضارية. فوجدت في الأجناس الأدبية المذكورة كل عناصر الطاقة التي تمكنها من الإفصاح عن ذاتها، وعن طموحاتها، بوصفها طبقات وسطى.
لا يعني ما قلناه أن انبثاق هذه الأجناس يؤشر على حداثة تامة الولادة، ولكن يعني أن إحساسا (و/ أو رغبة في) بالحداثة بوصفها حاجة فنية في التعبير كان متوفرا، ولم يكن من الممكن التغاضي عنه. لكن هل من الممكن أن يُكتب لهذا الإحساس أن يتجسد في أرض الواقع على نحو طبيعي، ومتكامل، وعلى نحو جذري تصير معه كل الأفكار العتيقة مهجورة، بما في ذلك تلك التي جاءت من الماضي حول مفهوم الفن (التحريم/ الطابوهات/ الحدود/ المقدس... الخ)؟
نوزع الإجابة عن هذا السؤال إلى شقين: الشق الأول يمس المضامين والأشكال، والشق الثاني يمس السياق والاستراتيجية. ففي ما يخص الشق الأول يبدو أن ما حدث هو أن الأشكال الأدبية المتبناة ظلت تستجيب للتحولات الحادثة في الغرب، من دون حدوث تراكمات داخلية تستند إلى رؤيات مبنية في ضوء حاجات خاصة نابعة من التفاعل مع اللحظة ومع التراث. كلما حدث تحول مثلا في الكتابة الروائية الغربية ظهر تحول مماثل مقلد في المنطقة العربية، فلم يظهر أبدا ما يؤشر على اختيارات مرتبطة بمسار من التطور داخلي. وإذا ما ظهرت هناك اختيارت كانت تلجأ إلى التراث لكي تغترف منه من دون أن تطوره، وتغيره. وأما على مستوى المضامين فما هيمن منها ظل محصورا في الصراع مع الآخر، أو رؤيات إيديولوجية مؤسسة على الصراع السياسي، وبخاصة تبيني المنظور الاجتماعي في الأدب بما يعنيه من التزام، أو التحول إلى ما هو ذاتي والإغراق في ما هو غريزي. حتى يمكننا أن نقول وكأننا ذوات من دون أنا؛ أي تستغرق نفسها في العلاقة بموضوعها، من دون أن تتملك الرغبة الخاصة فيه بحيث تتلع أناها الحرة التي تميزها، فهي- إذن- ذوات ترفض التقليد- على مستوى الفن- بواسطة التقليد.
أما في ما يخص الشق الثاني المتعلق بالسياق والاستراتيجية. فأظن أن عدم وجود سند اجتماعي للحداثة- نظرا لوجود طبقات ريعية متحكمة في رقاب المجتمع- يمنع من نشوء سياق طبيعي يسمح للأدب أن ينمو ويتطور على نحو يستطيع معه أن يُولِّد أسئلة الحداثة من داخله. ومعنى هذا القول أن الحداثة الأدبية (كما مورست في الغرب، وبحسب الخاصية الرابعة التي أشرت إليها والماثلة في تفكير الأدب في نفسه) لا يمكنها أن تتأسس على نحو إيجابي من دون تُحوَّل القراءةُ إلى سلوك أساس في حياة الأفراد. فوجود هذا المظهر القرائي هو الذي يدفع الأدب إلى أن يطور أسئلته ويفكر في ذاته، وفي أشكاله، وفق التفاعل بين النصوص والقراء. أمر من هذا القبيل لا يمكنه أن يحدث لأن الطبقة الريعية الحاكمة في الوطن العربي، تكن أشد العداء للكِتاب، لما يُشكِّله من إزعاج لها، وتهديد لرؤيتها لتدبير المجتمع في علاقته بالخير العام. فالنتيجة المباشرة لأية سياسة تُعمِّم القراءة تمثُل في تمكين الكاتب من استقلاله المادي. وهذا الأمر يُحرِّره من كل خوف على عيشه، ومن الارتباط بدوائر القرار، ومن الاستجداء. ولنا في اللحظة الحالية دلائل فاضحة للصمت المريع الذي يُكبِّل أفواه العديد من الأدباء، لأنهم يخشون من أن يحرموا من ريع الجوائز، ودعوات القنوات، وحضور لقاءات بعينها. أما من حيث الاستراتيجية فهي تعود بالدرجة الأولى إلى التوفر على رؤية مستقبلية تُؤشِّر على انخراط الأدب في حركة المجتمع، وفي السجال حول القضايا التي تهم الأدب ارتباطا بهذه الحركة. وأظن أن الأمر في هذا الجانب يكاد يظل بدور شكليا، نظرا لغياب المثقف المتورط (حتى لا نستخدم اصطلاح المثقف العضوي فنزعج البعض). وأمر من هذا القبيل كانت له تبعات غير مرغوب فيها على الإطلاق، من ضمنها شيوع الميوعة الأخلاقية في تصريف الشأن الثقافي، وهيمنة التداخل في الإنتاج؛ بحيث نجد نوعا من التصالح بين كل الأطياف من دون وجود سجال حقيقي ومثمر بينها.
عن صحيفة القدس العربي: 29-07-2012
رد: 'سؤال الحداثة في الأدب'
المزيد من الإشراق,,, وفقك الله ورعاك
ونشريس- عضو ممتاز
- عدد المساهمات : 393
نقاط : 4994
تاريخ التسجيل : 20/09/2012
مواضيع مماثلة
» الحداثة و تأثيرها على الأدب العربي و الإسلامي
» ألوان الأدب الأسود .. كتاب في الأدب الإفريقي
» حرافيش الحداثة !
» الحداثة الشعرية - انتقاء محب العلماء
» الحداثة الشعرية - انتقاء محب العلماء
» ألوان الأدب الأسود .. كتاب في الأدب الإفريقي
» حرافيش الحداثة !
» الحداثة الشعرية - انتقاء محب العلماء
» الحداثة الشعرية - انتقاء محب العلماء
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأربعاء 20 ديسمبر 2023, 10:55 من طرف مدير المنتدى
» العدد الثالث من مجلة " آفاق علمية "
الأحد 01 أغسطس 2021, 10:21 من طرف Houcine22
» الشاعر منتميا وملتزما
الأحد 14 أكتوبر 2018, 20:12 من طرف مدير المنتدى
» العرب وكرة القدم
الإثنين 02 يوليو 2018, 20:10 من طرف مدير المنتدى
» الخامس من يوليو (جويلية) مجددا
الإثنين 02 يوليو 2018, 19:42 من طرف مدير المنتدى
» أهلا بشهر التوبة والغفران
الأربعاء 07 يونيو 2017, 11:21 من طرف أسير القافية
» لو عثرت بغلة في العراق ...
الجمعة 03 مارس 2017, 20:17 من طرف أسير القافية
» مسابقة الدخول إلى مدرسة الدكتوراه بتامنغست
الخميس 06 أكتوبر 2016, 16:21 من طرف أسير القافية
» وما بكم من نعمة فمن الله
الخميس 06 أكتوبر 2016, 15:58 من طرف أسير القافية